Tuesday, June 27, 2006

TO REALIZE





To realize
The value of a sister
Ask someoneWho doesn't have one
To realize
The value of ten years
Ask a newly
Divorced couple.
To realize
The value of four years:
Ask a graduate.
To realize
The value of one year
Ask a student who
Has failed a final exam.
To realize
The value of nine months:
Ask a mother
who gave birth to a still born
To realize
The value of one month
Ask a mother
who has given birth to
A premature baby.
To realize
The value of one week
Ask an editor of a weekly newspaper
To realize
The value of one hour
Ask the lovers who are waiting to Meet
To realize
The value of one minute
Ask a person
Who has missed the train,
bus or plane.
To realize
The value of one-second
Ask a person
Who has survived an accident...
To! realize
The value of one millisecond:
Ask the person who has won a silver medal in the Olympics
Time waits for no one.
Treasure every moment you have.
You will treasure it even more when
you can share it with someone special.
To realize the value of a friend:
Lose one.
choosed by HUMAN

تكليم الأفواه





تكليم الأفواه

أصرخ بعلو صوتي وأملئ الجو صمود مهما فعلتم أوظلمتم , من وراء الأسوار أو من وراء القضبان ,سأصراخ في وجهكم القاسيه مهما كبلتوني وسددتم فمي ,سأصرخ حتى ينقشع ضباب ظلمكم لن يمنعني تكليمكم لفمي عن الصراخ وفضح جرائمكم , مهما طال الزمن سيأتي اليوم الذي تحاكمون فيه على قسوة قلوبكم, لم ولن يمنعني تكليمكم لفمي على الحلم لأن الأفكار هنا في رأسي بشاعتكم هنا في رأسي محفورة على ألواح من صلب لن تمحو ذكرياتي لن تموحي أمالي ,لن يدوم تكبيلكم لي ستذوب الأصفاد,لن يمنعني تكليمكم لفمي عن اطلاق الهمسات في اذنها التي تطوي في طياتها الأمل الباقي.

Sunday, June 25, 2006

تساؤلات

كمن وجد نفسه في قصر التيه أين يذهب ؟ ومن أين يأتي هل الأنسان خلق ليشقى ويبحث ,في رحلة من البحث الدائم ,يبحث عن الكمال في كل شئ ,يبحث عن الجنة في الأرض ,وهذا من المستحيل فالكمال لله وحدة والجنة في الأخرة,وهناك بعد الأسئلة التي تشغل فكري
هل من الممكن أن يكون الانسان بشره وقبحه وتدميره ...هوأعظم مخلوقات الله تعالى؟
ماهو مفهوم الحاضر؟ الوقت الحاضر ليس الا لحظة عابرة من المستحيل أن تمسكها أذن أين هو الحاضر؟
نحن لا نعيش الا في الماضي والمستقبل, نفكر في الذكريات ونستحضرها ,ونفكر بما سنفعل في المستقبل.؟
هل من الممكن أن نبني عمارة من سبعة طوابق ولايسكن فيها الا طابق واحد؟

Wednesday, June 21, 2006

جوانيات

جوانيات
  • كنت أحب كتب التاريخ ام الأن فأحبهاأكثر لأنني أدرك من خلالها حماقة الانسان
  • أتمنى أن أتحول الى فراشة أونجم ساقط .....فقط لأطل على عينيها
  • أكبر دليل على اننا نعود الى الخلف اننا مقبلون على عصر الأسرات
  • الأصلاح ماشي على أشده ولن نسمح بمن يكعبل المسيرة
  • تبادل الخبرات الأن أصبح في مجال البلطجة وليس في المجالات الاقتصادية والأستفادة المثلى من خبرات أصدقائنا اليهود مش ناقص انهم يقذفوا المظاهرات بالهليكوبتر
  • عندي احساس أتمنى أن يكون غير صحيح وهو وجود قنبلة بغض للأخر في داخل كل مسلم ومسيحي في مصر

  • التاريخ لا يعيد نفسه بل نحن من نعيد أنفسنا ولا نتعلم من أخطائنا

Friday, June 16, 2006

حبيبتي

حبيبتي
حبيبتي اعذريني
فهذا ليس زمانناهذا زمانهم
زمن السياط
زمن البنادق والمشانق
زمن السجون
زمن الهراوات والمعتقلات
اهدئي ولا تحزني
فغدا أصبح ذكرى
وربما ضوء خافت
يبعث الأمل من جديد
يمحو الذكريات
والشتات
ونحلق في مطلق الحرية
غدا أصبح ماضي
داخلنا قتل المستقبل
وما عادت أحلام
اجتثت من عقولنا
وزرعت في بساتين العقارب
وكبلت بأشواكهم
دعيني ياحبيبتي
في داخلي
في ظلمتي
أئن لحين الضوء الخافت

محطات

يصعدون إلي القطار,بعضهم يجلس في مقعدة بهدوء ويتكيف مع وضعه, يتعرف علي من حوله ويتكيف مع الجميع, يبث روح المحبة والمودة, يكون علاقات مختلفة مع الجميع,يكون محبا ومحبوبا, وهناك البعض الأخر يجلس في مقعدة ولا يتكيف مع مكانة الجديد ويبدأ في التذمر,لا يتكيف مع من حوله ويثير المشاكل دائما ,وربما عندما يبدأ في التكيف, يأتي صوت نفير القطار معلنا وصول القطار إلي المحطة محدثا انقباضا للركاب ,وينزل بعض الركاب,ويظل البعض الأخر, هذه هي الحياة حب وكراهية ,ووقت الحياة ليس ملكنا ,ففي أي وقت يأتي نفير القطار معلنا النهاية,هناك من يحب لأن الحياة أقصر كثيرا من أن نكرة ونبغض فيها , فهي قصيرة جدا مهما طالت, لا وقت للكره والبغض, فلنجلس ونتأمل المناظر الخلابة من نافذتنا نحن وليس من نافذة الآخرين ,وليس معنى وقوف القطار في المحطات المختلفة هو وقت النزول فكل شخص له محطة بداية ومحطة نهاية وبينهما محطات مختلفة, وهي رحلة واحدة فقط لكل شخص وليس في مقدورنا أن نركب القطار مرة أخرى ,هي مرة واحدة فقط, لا تكره وأملئ من حولك حبا فوقت الحياة أقصر مما تتخيل قبل أن يقولوا لك
(IT IS TOO LATE)

أيام خريفية

الكثير يفضل الخريف بمعناه المعروف لدى الجميع و هو ذو نظرة تشاؤمية ,ربما لأنه
يرتبط بسقوط الأوراق, والخريف يقع مابين الشتاء بأمطاره وبرودته الصماء ,والربيع
بأزهاره المورقة ,ولكنني أنظر إلى الخريف بنظرة مختلفة قليلا ,فالخريف متقلب دائما
ولا يثبت على حال. ربما مثل مزاجي وحالتي النفسية المتقلبة دائما, فالخريف مليئ
بالزوابع والعواصف والأمطار وأحيانا حار جدا وسماء صافية وشمس حارقة كأننا في
صيف شديد,ومعروف عندنا في مصر( رياح الخماسين) الرملية ,.................. في أحد تلك الأيام الخريفية
وبعيدا عن الكلمات الكلاسيكية المعتادة كان لقاء العيون هو البداية بدون أي معرفة
مسبقة, تلك الفتاة التي جعلتني أبحث عن عينيها في الوجوه بين أروقة الكلية لا أعلم
عنها شيئا سوى عينيها ولا أعرف سوى عينيها ,وتعددت لقاءات العيون بدون أي
مواعيد مسبقة بالصدفة البحتة ,كنت لا أمتلك أي جراءة لأجري أي حديث من أي نوع وكنت ومازلت أحمل على كاهلي أكوام من الخجل الذي لا يجب أن لا يتصف بيه شاب في
الفرقة الثانية,هي أيضا كانت تمتلك أضعاف خجلي بل جبل من الخجل, وخجلها في
محله أم أنا لا ,أكبرها بعام هذا ماعلمتة بالصدفة أيضا,كان مايخفف عني هو مبادلتها
النظرات ,كانت تجعلني تعيسا أو سعيدا إلى أقصى الحدود بل أن أكثر من السعادة بكثير,اعتقد انه إحساس يجب ألا تفوتوه أبدا,كانت كالطفلة تلعب بالكرة ,وأنا بالتأكيد
الكرة المهم ندمت كثيرا على إنني لم أحاول أن أحدثها أثناء الدراسة ,واو أنها مغامرة محفوفة بالمخاطر ,كأنني اخترق أدغال مليئة بالضواري,( ولا تتعجبوا من هذا التشبيه) لأنها لاتحدث شبان بتاتا...لذا يجب أن أتوقع أي رد فعل منها..أي رد فعل
والصدمات التي تلقيتها بعد ذلك كانت أولى أن تحطمني والتي استقبلتها بصدر
رحب ........بالصدفة أيضا...فقد علمت أن أباها مدرس جامعي في كليتي ودرس لي من قبل......................لوكنتم مكاني ماذا تفعلون مع العلم إنني لم أتلقى تلك
الصدمات إلا بعد انقضاء الدراسة ولم أعد أجد عينيها الحائرتين ولا حتى في الأحلام

Friday, June 09, 2006

أنسان

مجرد إنسان


في وطن افتقدنا فيه ابسط حقوق الإنسان ,شباب بلا طموح بلا أمل بلا حلم مجرد أحلام عادية يمكن أن تبدو مستحيلة ,نفتقد لأبسط أنواع الحرية ,حرية التعبير ,حرية الرأي احترام الرأي الأخر,ازدادت عدد الأسهم داخل العقول أسهم ذات اتجاهات مختلفة داخل عقل واحد وفكر واحد فخلقت لنا كائنا مشوها نتيجة لسياسة عقيمة متخلفة ,نظام يحكم بنظم القرون الوسطى ,يجرد شعبة من ابسط معاني الآدمية أنا مجرد إنسان أريد إن احلم, اصرخ داخل أحلامي المكبلة وقد أرهقني التعذيب وطول الانتظار ,انتظار شعاع خافت من خلف الأنات من خلف عتمة الاستبداد والطغيان .أنهم يحسبون أنهم في خلود بلا موت حسبوا أنهم امسكوا السماء بأيديهم ,أيديهم المخضبة بدماء المظلومين وقد لعنتهم سياطهم, إن سياطهم أرحم منهم ,لعنتهم أيديهم وأرجلهم ,لعنتهم لعنة سرمدية ,إلى أبد الآبدين وقد سلبوا أحلا منا ,ولا نمتلك شأ أفكار مكبلة داخل العقول داخل الأفواه